أنهى الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله خطابه المرتقب، والذي حدد من خلاله بوصلة المقاومة في الصراع الجاري مع الكيان الاسرائيلي وفي ظل المجاور المتواصلة للعدو على قطاع غزة والهجمات على جنوب لبنان.
وأكد نصر الله أن معركة طوفان الأقصى أحدثت زلزالاً أمنياً وعسكرياً ونفسياً ومعنوياً في كيان الاحتلال الإسرائيلي، ومهما فعل لن يستطيع أن يغير من نتائج
وقال الأمين العام إن كل الخيارات مفتوحة على جبهتنا ويمكن أن نذهب إليها في أي وقت من الأوقات.
واوضح: يجب أن نكون جاهزين لكل الفرضيات.. وقد أعددنا العدة لأساطيل امريكا في البحر أيضا.